English site www.aliamamdouh.com
"كنا نلتقي بنا ، بأنفسنا ونحن نحاول العودة إلى هنا ثانية" ص/21 التانكي
سارة سليم
استمعت كثيرا بقراءة رواية التانكي للأديبة العراقية الكبيرة عالية ممدوح ، طبعا الإستمتاع كان بقدر الجهد الذي أخذته مني في فهمها ،بحد ذاته يعد تحديا بالنسبة لي ،لأن الرواية بالأخير هي تجربة إنسانية وتذكرة سفر إلى مكان لم نكن نعرف عنه سوى الأشياء العامة التي يعرفها من لم يعش بالعراق، فمابلك الحديث عن ماضي أمكنة تركت أثرها في ذاكرة عفاف بطلة الرواية .
عزيزي المبدع عبد الوهاب عيساوي
هنئيا للجزائر الغالية علينا جميعا بك وبفوزك الجميل في هذه الدورة 13
التي تشاركنا منذ البدء في القائمتين الطويلة والقصيرة للمنافسة كمبدعين ، وأصدقاء لرفعة التدوين الروائي .
باسمي الشخصي ؛ عالية ممدوح ، اهنئك على التتويج بالفوز لروايتك ؛ الديوان الاسبرطي ، والتي مازلت متشابكة بين شخصياتها الثرية وأسئلتها الحارقة و توهج أمكنتها.
لتجمعنا وصايا الإبداع الحقيقي وقوة الحياة المتبصرة بمصير وقلب الأنسان العربي .
سلاما لك ،
عالية ممدوح
رئيس تحكيم «البوكر العربية»: الكتابة العربية تعاني الترهل.. والأعمال المشاركة ذات صياغة روائية متكاملة
منورة عجيز ـ أبوظبي
اتفق كتاب مشاركون في النسخة الـ13 من الجائزة العالمية للرواية العربية، أن الجائزة تهدف في المقام الأول، إلى مكافأة التميّز في الأدب العربي المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة الأدب عالمياً، عبر ترجمة ونشر الروايات الفائزة.
في المقابل، أكد رئيس لجنة تحكيم الجائزة العالمية للرواية العربية، الناقد العراقي محسن جاسم الموسوي، أن الروايات المشاركة تعتمد على الصياغة الروائية المتكاملة، واعتبارات فنية وموضوعية متعددة، موضحاً أنها ذات
"قصيدة الحجر المنزلي"
أنس العيلة باريس
تتحاشى المصافحات
تلك القبضة الدافئة حول الكفّ
والعناقات العفويّة
والقبلة الملغومة في زمن الاوبئة
وتحذر في الأماكن العامة
من كائنات غير مرئيّة
التشظي الايجابي في ... التانكي
دراستي النقدية لرواية التانكي للروائية عالية ممدوح المنشوة في جريدة الزوراء ليوم 29-3-2020
دراسة نقدية يوسف عبود جويعد
أن الحداثة وما بعد الحداثة، لم تكونا مصطلحين ادبيين، الغرض منهما أن نتوسع في دائرة المعرفة والمعلومات، وانما هما يمكن لهما أن ينتقلا الى حيز التطبيق، لتقديم عمل ادبي يتخطى المنجز الذي سبقه، وفيما يخص فن صناعة الرواية تقدم لنا الروائية عالية ممدوح روايتها (التانكي)، متجاوزة فيها الخط الفاصل بين هذين المصطلحين، ليكونا فاعلين
عالية ممدوح: أغلب سرديات تاريخنا الحديث «مزور وعبيط».. وعلى الروائى مواجهة ذلك بالوثائق
جريدة الدستور إيمان عادل
لم يكن وصول رواية «التانكى» للقائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» لهذا العام هو الأول فى قائمة «تكريمات» و«ظهورات» الروائية العراقية المقيمة فى باريس عالية ممدوح، فالكاتبة المشاغبة حصدت جائزة نجيب محفوظ فى عام ٢٠٠٤، عن روايتها «المحبوبات»، وترجمت روايتها «حبات النفتالين» إلى ٧ لغات عالمية، كما منعت روايتها «الغلامة» فى أكثر من بلد عربى.
الصور السردية المُتّشظية في النصّ المتّجمع.. التانكي لعالية ممدوح نموذجاً
أسامة غانم
تشتغل رواية “التانكي”* للعراقية عالية ممدوح ، في عدة امكنة متداخلة في آن واحد، أي أن الرواية تتكون من عدة نصوص / طوابق، وهذه النصوص تنقسم الى قسمين اثنين، نص / مكشوف / مقروء ، ونص / مختفي / لا مقروء، فالنص / المكشوف / المقروء يكون مفضوحاً في اعلانه بانه يستمد من النص الثاني / المختفي خطاباته وآلياته وتحولاته، واعتماده عليه في فك رموزه وتحولاته .
- متاهات السرد في رواية «التانكي» لعالية ممدوح
- مبدعون في العزلة الـ «كورونيّة»: لو يصمت العالم... قليلاً!
- «التانكي»... رواية تنحاز للشكل ولا تضحي بالمضمون
- حوار مع عالية ممدوح بعد اختفاء المحاور
- رواية "التانكي" يوتوبيا وهواجس انتلجنسيا العراق
- البول العراقي والكومونة المقموعة/ مكتوبات التناوب السردي: (التانكي) رواية عالية ممدوح
- "التانكي" لعالية ممدوح.. اليأس كطوق نجاة
- «التّانكي».. انشغال روائي بالإنسان والأمكنة المسلوبة
- القصة النسوية والقرابة المتخيلة في قصة «اليد» لبثينة الناصري
- المفكر الفرنسي جورج باتاي يلغي التخوم بين الأدب والفلسفة