140658

الكتب

altanky.jpg

مقابلات

حوار مع اذاعة الشرق

الجزيرة - موعد في المهجر

مقابلة مع تلفزيون فرانس 24

حوار مع اذاعة مونت كارلو

المواد الاكثر قرأءة

  • البوم الصور
  • سيرة ذاتية
  • English
  • كتب
  • تأريخ الرواية النسائية العربية

الفنان العراقي الرائد نوري الراوي ل"ثقافة اليوم": إرثي الفني بأسره مهدد ، كما هو إرث العراق

حوار – عالية ممدوح
    في ليلة سهاد سئمة، وفي ساعة متأخرة من إحدى ليالي باريس الساخنة . اغلقت الكتاب الذي كان بيدي ، فظهر وجهه أمامي على شاشة مازالت صغيرة جدا موجودة للملمات والمرض الخ . كان البرنامج ثقافيا ، والقنوات العربية كلها وبدون استثناء ، اليوم صارت الأوروبية أيضا ، تدع الشأن الثقافي لمابعد منتصف الليل .
إقرأ المزيد

الباحثة الدكتورة نهلة الشهال.. الفكرة الصهيونية ولأسباب سياسية ودينية لم تكن تشكل أغلبية حاسمة بين اليهود

 عالية ممدوح
لا نراها إلا خطفاً، وحين نلتقي في المقهى المجاور لعملها في مركز الأبحاث الكائن في الحي الذي أسكن، أكون مهددة بالهاتف الجوال الذي لا ينقطع، وبالسفر المباغت. هكذا تحيا الباحثة نهلة الشهال، الصديقة التي تعبىء صداقتها التاريخ الشخصي، والموافقة ان تكون الاحتياطي الدائم للقضايا الملتهبة والملحة بوجه خاص، ما بين جرائم وكوارث غزة وبغداد، ما بين السفر والعمل والبحث، التنديد والاحتجاج والتحاور، أو لكتابة مقالتها الأسبوعية أو تحضير البحث لإلقائه في احدى الندوات التي تدعى إليها. كل سؤال وبوجه خاص، كان يذهب إلى فلسطين، فتزداد الحركة في التسارع حين نتحدث عن العراق، فنصفها العراقي من جهة الأم والزوج يعادل نصفها اللبناني الذي يقوم في الوقت ذاته بالتركيز على بؤرة الجميع: فلسطين.

إقرأ المزيد

كوكو سودان كباشي، قتل الآخر بدون أسباب وجيهة

عالية ممدوح
عنوان غريب، مثير يدفع بالقارئ حالا إلى التاريخ وأفريقيا، مصر والسودان. مع غلاف يحمل صورتين لشخصين كأنهما حقيقيان، امرأة ورجل، تبدو على ياقة الرجل إشارة عسكرية.
هذه رواية الكاتبة المصرية سلوى بكر، إنها تشغف بالتاريخ بصورة لا متناهية، ولعل روايتها الأخاذة (البشموري) بطرائقها الأسلوبية والبديعة وبلغتها الفاتنة ،التي لا تصدق من ألقها ووهجها، كل صفحة من رواية البشموري تستحق وساما. حتى اليوم كلما التقيها، اسألها ذات السؤال: من أين استحضرت تلك اللغة الحارقة بجمالها، تبتسم مسرورة وتدري أن روايتها تلك تشي بالرحابة والاتساع الأخلاقي والفلسفي والديني فهي رواية عن الإنسان المصري القبطي، عن ذلك التاريخ الذي جعلته سلوى يزهر ويتفتح بين يديها فعلا.

إقرأ المزيد

تشوه بنية الإنسان في البيئة العربية المغلقة والقامعة

سلام ابراهيم

تخوض الروائية العراقية عالية ممدوح في التجربة العراقية المعاصرة، غائرةً حتى قيعانها العميقة محللة البنى الاجتماعية والسياسية الفاعلة في ساحة الصراع الدموي على السلطة الذي عصف بالجميع، منذ استلام العسكر للسلطة في تموز 1958 . بداية غياب العقل الحضاري العراقي الكامل وطغيان طبيعة الشخصية الريفية العراقية الطيبة ظاهراً، وشديدة القسوة باطناً . سنقع على هذه الثيمة الجوهرية .. لنص ـ الغلامة *ـ من خلال رحلة جحيمية في أعماق امرأة عراقية مثقفة حالمة تسرد لنا بحنان وألم تفاصيل عالمها الداخلي المتشظي بكل حرية من يعلم بأن ما يبوح به سيقرئ بعد موته .

إقرأ المزيد

الفصل الأول : «الولع المميت.. والأنوثة المشروخة»

الدكتور حسين سرمك

(( أيتها الذاكرة ، أيتها الذاكرة ..
ماذا تريدين مني ..... ؟))
( بول فرلين )
(( المياه النظيفة جدا لا تحتوي على أسماك ))
( ......... )
(( إحذر المرأة التي تتحدث كثيرا عن الشرف ))
( مثل فرنسي )
منذ الصفحة الأولى من رواية «الولع المميت» للمبدعة العراقية الفائزة بجائزة «نجيب محفوظ» للرواية «عالية ممدوح»، ومنذ أسطر الاستهلال، يصدمك الأسلوب ونبرته النفسية الهادئة – ظاهراً – التي تسيطر على رسالة " هدى " بطلة الرواية / الراوية الموجهة إلى صديقتها «بثينة» - صديقة الستينات إلى التسعينات – وهي تخبرها بمجيء زوجها «مصعب» وزوجته الرابعة الشابة «وداد» إلى إنكلترا لقضاء مدّة معها – والراوية زوجة مصعب الثالثة – ومع ابنهما «مازن» طالب الهندسة في «كاردف».

إقرأ المزيد

عالية ممدوح: أنادي على قارئ جديد جدّي ومجهول الملامح

أبو ظبي - أحمد زين

تظن الكاتبة العراقية عالية ممدوح أن الجوهر في كل كتابة أن تكون جيدة. وترى أن عليها واجباً واحداً لا غير، «أن أحاول هذا وبصورة صحيحة ومستديمة ومقدار ما استطيع». ليس مسموحاً أن ننتج كتباً رديئة أو مزيفة، تقول صاحبة «الولع»، فالكتابة، من وجهة نظرها، واحدة من المواجهات الشديدة أمام الوحدة، «لي أن أنادي على قارئ جديد وجدي، سري ومجهول الملامح ولا اعرفه من قبل». وفي الوقت نفسه تعتبر أن ليس من مسؤوليتها أن تقدم لهذا القارئ ما يريد ويشتهي فقط، «فالقارئ مستبد وفي كثير من الأحيان غير عادل أيضاً».
تنفتح الكتابة الروائية لدى عالية ممدوح، التي تقيم في باريس، على منطقة ملتبسة وشائكة وعلى أسئلة لا تنتهي، منطقة تتقاطع فيها الأزمنة وتصطدم في فضائها الذوات المقموعة والقامعة، التي تتنقل من مكان إلى آخر.

إقرأ المزيد

قراءة في رواية "الولع" لعاليه ممدوح

د. زهير شليبه
إذا تمعنا بنيةَ “الولع”، رواية الكاتبة العراقية عاليه ممدوح فإننا سنجد أنها إنتهت بموضوعتها الأولى. أعني بذلك موضوعة الإنتماء كما سنرى لاحقا.كتبت الروائية “ولعَهَا” على شكل رسائل، تبعثها بطلتها هدى من بريطانيا إلى صديقتها بثينه المقيمة في القاهرة. الشائع في البنية الروائية التقليدية أن يقدم الروائي شخصياته في الفصل الأول ممهدا لتقديمها ودخولها في مجرى الأحداث، وهذا مافعلته الروائية في “حبات النفتالين"، إلا أنها لم تقم بذلك في “الولع”1.
إعتمدت بنيةُ “حبات النفتالين” الطريقةَ الشائعةَ من حيث تركيب الأحداث والحوارات والحوارات الداخلية وتقديم الشخصيات المتعددة وطرح الموضوعات كما هي في واقع الحياة، لكون أحداثها تجري في العراق، أما في “الولع” فإن الأبطالَ محدودون ومغتربون، عراقيون “يخاف بعضُهم بعضا” ص168كما تقول عنهم هدى.

إقرأ المزيد

حنان ما زلت أعيش على نفقته..

ارسلت لولدي عبداللطيف في كندا خبر غياب سي عبدالجبار السحيمي ، فاتصل حالا وهو شديد الحزن قائلا:
ـ لن أنسى يا أمي هذا الكائن أبداَ . فقد حمل لي المصحف الشريف من الرباط إلى لندن وسلمني إياه هدية منه بدلا عنك .
هو طراز من البشر يشق طريقه في الوجود كفارس نبيل . صاحب مروءة خفيضة الصوت ، وأريحية لا تتوقف ، وسخاء قل نظيره . لا مناص من ألم كثيف يتجمع في الحلق والكبد . لقد ظفرت بمساحة من حنانه الراقي وصفحات فتحها لمقالاتي في ملحق صحيفة العلم الذائعة الصيت، ذات النضال التاريخي في صبوة الاستقلال والمقاومة والأسماء الرحمانية ؛ سي غلاب وسي السحيمي وباقي الفريق في جميع الكوادر وبكل أطيافها ورائحة حبرها الأسود الثخين ، وطبعاتها المتلاحقة .

إقرأ المزيد

رواية منتصف العمر، والوقت الضائع

صلاح حسن
تعالج عالية ممدوح في «غرام براغماتي» مشكلة متوسط العمر بنوع من الاعتراف ونقد الذات، عبر إحصاء الخيبات والنبش في الأخطاء الصغيرة والكبيرة. كأنها تريد من «راوية» بطلة الرواية، وأيضاً من «بحر» البطل الآخر، أن يتطهرا من تلك الذنوب التي ارتكباها بعد هذا المشوار من عمر يوشك على الجفاف. تبدأ الحكاية عندما تكتشف راوية صدعاً صغيراً في أحد جدران المنزل، سيقودها إلى اكتشاف التصدعات الأخرى المنسية.

إقرأ المزيد

الكاتب وهو يعمل

عالية ممدوح
     "" ليس للشعراء من سيرة ، إن عملهم هو سيرتهم "" . دائما يردد هكذا في تقديم أعمال الشعراء العرب أو العالميين . الشاعر هو شيء آخر ، ويلزم علينا الدخول إلى قصائدهم فهي تاريخهم . لم يخرج أي شاعر من الماضي إلى المستقبل إلا عبر صيرورة شعريته فقط . ولذلك تبقى القصيدة العظيمة هي التي تغادر موطنها ، لغتها ولا تعود ملكا لشاعرها فلا يعترضها أحد، لا في الجاذبية الكونية ، ولا في الانتماء إلى الإنسانية جمعاء . كل مرة احاول سؤال بعض الشعراء من الأصدقاء واحجم : ترى كيف يشتغل الشاعر ؟ وهل يجوز وضع السؤال بهذه الصيغة ، بالضبط لا أعرف . هل يرفض أو يقبل الشاعر الفلاني لو سئل هذا السؤال، هل يتلعثم فنحصل منه على مجرد غمغمة تعادل قراءة شعرية لقصيدة ينوي تدوينها .

إقرأ المزيد
المزيد من المقالات...
  • مقال "بوكس"
  • عنف عراقي
  • عالية ممدوح: 4 أسئلة إلى الروائية العراقية
  • غلامات شقيّات
  • دعوة غرامية خاصة من عالية
  • غرام برغماتي
  • وداعا للاسكندرية التي تفقدها
  • يوم المرأة : اشهد اللهم اني.. عالية ممدوح
  • كاظم الساهر: هل هو ضرورة عراقية - عالية ممدوح
  • غرام الشاعر الذي لا يحتمل - عالية ممدوح

<< البداية < السابق 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 التالى > النهاية >>

الابواب الرئيسية

الرئيسية
سيرة ذاتية
مقالات
متابعات ثقافية
منوعات
كاتبات
حوارات
قراءات
أراء
شذرات
كتب
نصوص
متابعات
مقابلات
الغلامة
التشهي
المحبوبات
الولع
النفتالين
غرام براغماتي
الأجنبية
التانكي
البوم الصور
English
French
للاتصال

موقع عالية ممدوح

Copyright A© 2012. All Rights Reserved.

Design by Computer2004.nl